عن ستانفورد

في ستانفورد نساعد الأطفال على تنمية أجسادهم وعقولهم من خلال أنشطة ترفيهية وتعليمية.

تشغيل الفيديو

قصتنا

“سلطان”  شاب إماراتي نشيط وموهوب، يحب كل ما هو جديد ويبحث دائمًا عن التطوير. يكره التكرار ويهوى المغامرة، ويعشق التعليم ويؤمن بأهمية الاستثمار فيه.

 “ورود”  سيدة أردنية قوية وحكيمة، تحب المغامرات والإبتكار، وتعشق العمل مع الأطفال والتأليف. 

اكتسب سلطان خبراته في مجال التعليم من خلال عمله كمدير مدرسة خاصة في أبو ظبي. وجد أن التعليم استثمار نافع في الدنيا والآخرة، لأنه يبني جيلًا كاملاً ويؤهل الطفل لمواجهة المستقبل. كما اكتسبت ورود خبراتها في مجال التعليم من خلال عملها كمعلمة أطفال في إحدى حضانات أبو ظبي عام 2000. ثم عملت في إدارة الحضانات، لكنها تركت هذا العمل لتذهب للعمل كإدارية في إحدى المدارس الخاصة، حيث أحبت مجال التعليم واعتبرته من أرقى المهن.

قرر سلطان فتح مشروع خاص به، واختار أن يكون حضانة أطفال. التقت أفكاره مع أفكار ورود التي كانت تجهز لفتح حضانة أطفال في منطقة بني ياس. اتفق الطرفان على العمل معًا، وتحدى كل الصعاب لتحقيق أهدافهما، وتحقيق حلم ورود في تأليف منهج خاص يتضمن كل الأساسيات التي يحتاجها الطفل.

اختاروا اسم “ستانفورد” لحضانتهم، وهو اسم يعني اللؤلؤ. حيث كان اللؤلؤ أهم ما كانت تشتهر به شواطئ الخليج قديمًا، وكانت صيد اللؤلؤ والمرجان أهم مهنة كان يعمل بها الشعب الإماراتي. رأى سلطان أن اسم “ستانفورد” مناسب لمشروعه الأول في الإمارات.

رؤيتنا

حضانة ستانفورد تؤمن بأن كل طفل هو أمانة في عنقها، ولذلك تحرص على تقديم أفضل رعاية التعليمية والتربوية للأطفال، بما يشمل اللغة العربية والانجليزية والحفاظ على الهوية العربية والإسلامية. 

كما تؤمن بأن اللغة العربية والهوية العربية والإسلامية مهمة للطفل العربي، لذلك نحرص على تقديم تعليم شامل يشمل اللغة العربية والتربية الإسلامية بالإضافة إلى اللغة الإنجليزية من خلال كادر مؤهل.

مهمتنا

تسعى ستانفورد إلى إعداد طفل عربي ذو شخصية قوية وواثق من نفسه، لديه إرادة وطموح، يعبر عن رأيه، ويحافظ على هويته العربية والإسلامية. كما تسعى حضانة ستانفورد إلى أن تكون أكبر سلسلة حضانات على مستوى الخليج، وتقدم أفضل الخدمات التعليمية والرعاية للأطفال.

منهجنا

  • تقدم ستانفورد منهجًا تعليميًا متماسكًا اسمه ” أحب ستانفورد”  قائمًا على تسع وحدات تعليمية تفاعلية تشارك فيها الأسرة، يهدف إلى تنمية مهارات الأطفال وقدراتهم في مختلف المجالات، وتعزيز فهمهم للعالم من حولهم. 
  • تحرص على تكثيف الرحلات والأنشطة التي تساعد الأطفال على الاعتماد على أنفسهم وتنمية مهارات القيادة والشخصية القوية لديهم.
  • تسعى أيضا إلى إعداد طفل عربي مثقف وواعي ومحب لدينه، قادر على المواجهة، ويكون نموذجًا يحتذى به في المجتمع، وذلك من خلال تقديم تعليم متميز يركز على القيم الأخلاقية.